( MENAFN ) شدد بلاغه عن شركة الاستشارات العقارية العالمية “iSpace” على الاعتمادية الدنماركية لدبي كـ “مغناطيس” للثروة العالمية، خاصة بين المستثمرين من دول أوروبا الغربية. وكشف التقرير عن أن الدول الأوروبية الغربية تشكلوا خمسًا من بين أكبر عشر جنسيات استثمرت في سوق العقارات في دبي خلال النصف الثاني من عام 2024. بالإضافة إلى ذلك، فقد قررت هذه الجنسيات أن تبدأ من بين المساهمين في التصنيف الأول، مع تصنيف أربع من هذه الدول. ضمن أكبر عشر دول في العالم من حيث المسؤول المحلي. ويعكس ذلك قدرة دبي على جذب المستثمرين وتأثيرهم على أكثر من دولة وصولاً إلى العالم.
كما يحلل تنفيذ سوق العقارات في دبي العالمية إلى جاذبيتها للمستثمرين الأوروبيين حتى بعد وباء “كوفيد-19”. لا يجذب دبي هؤلاء المستثمرين وعددهم ثلاثة أعضاء ثاني أكسيد الكربون وبنيتها الجديدة ذات المستوى العالمي ومستوى الأمان والوائد الجذابة على الاستثمارات رأس المال. وعكس قدرة الإمارة على برامجها على جاذبيتها في سوق عالمية متميزة قوة أساسية سوقها العقاري الفريد كوجهة عالمية للاستثمار.
وبالتالي فإنهم بريطانيون وهنود قائمة أكبر المستثمرين في سوق العقارات بدبي خلال النصف الثاني من عام 2024، حيث يحددوا المركزين الأولين على اليمين. وتواصلون الغربيون هيمنتهم في السوق، حيث يشكلون أكبر عدد من الجنسيات المستثمرة في العقارات في دبي. ويبرز هذا التفوق الوجدان الذي برز لأول مرة من بينهم في سوق العقارات في دبي، بفضل ما تمكنوا من تحقيق إنجازات طويلة مما حققوه.
في حين يتم تقديم تفاصيل التقرير حول قائمة أكبر عدد من الجنسيات المستثمرة في سوق العقارات في دبي خلال هذه الفترة. تصدّر البريطانيون القائمة، وتبعهم الكنديون في المركز الثاني، في حين جاء الهولنديون والفرنسيون والإيرلنديون في الجراح الثالث والرابع والخامس على التوالي. أصبح ألمانيا المركز السادس، بينما أصبح لبنان وتركيا وأستراليا يتعلمون في الخبراء من السابع إلى العاشر. يبرز هذا التنوع في المستثمرين من مختلف المناطق مكانة دبي كوجهة عالمية للاستثمار العقاري، مما يجعلها جذابة للأسواق الراسخة والناشئة على حد سواء