قد تتأخر الطائرة عن موعد الإقلاع، لكنها تصل في الوقت المحدد تمامًا، والسر في ذلك مجموعة من العوامل الدقيقة التي كشف عنها إنفو نشرته منصة تفاعل السعودية، موضحًا كيف تنجح شركات الطيران في الحفاظ على جداولها الزمنية.
تنسيق المسار مع برج المراقبة
الطيار ينسق مع برج المراقبة الجوية لتغيير المسار أو اختصاره عند الحاجة، مما يساعد على تقليل زمن الرحلة وتعويض التأخير.
تجاوز بعض نقاط الملاحة
في بعض الرحلات، يتم تجاوز نقاط ملاحة معينة لتقصير المسافة وتحسين كفاءة الرحلة دون المساس بمعايير السلامة.
تجنّب الرياح المعاكسة
يتجنب الطيارون التحليق في اتجاه الرياح المعاكسة، ويفضلون مسارات أسرع وأكثر أمانًا تسهم في وصول الرحلة في وقتها المحدد.
هامش وقت احتياطي
تضيف شركات الطيران في جداولها هامشًا زمنيًا احتياطيًا يسمح بتعويض أي تأخير بسيط في الإقلاع، ما يضمن التزامها بالموعد المعلن للوصول.
الوصول المبكر ليس دائمًا الأفضل
وبيّنت المنصة أن الوصول المبكر لا يكون مفيدًا دائمًا، إذ قد لا تكون البوابات والخدمات الأرضية جاهزة لاستقبال الطائرة قبل الوقت المحدد.