أكدت استشارية أمراض المخ والأعصاب، الدكتورة رؤى خلاف، في تصريحات لها عبر “العربية FM”، أن هناك فرقاً واضحاً بين الاستماع إلى الموسيقى كخلفية للأعمال اليومية واستخدامها كجلسة علاجية تهدف لتحقيق أغراض صحية أو نفسية.
وأوضحت أن الموسيقى العلاجية تستخدم بطرق مدروسة لتحقيق تأثيرات إيجابية على الصحة، حيث يمكن أن تساعد في تحسين الحالة النفسية أو العلاج العصبي.
كما أشارت إلى أن الاستماع إلى إيقاع موسيقي سريع أو عالي يمكن أن يثير الرغبة في الحركة والنشاط، مما يعزز من الطاقة الإيجابية.
وأكدت أهمية استخدام الموسيقى كأداة علاجية في العديد من التخصصات الطبية.
https://x.com/AlarabiyaFm/status/1879082968905306583?t=YJJdPqOfJ6hdoXMELanMTg&s=19