عالمة البحوث النووية ابتسام باضريس
الدكتورة ابتسام باضريس.. عالمة سعودية كبيرة في مجال البحوث النووية، أستاذة البحوث المشاركة في “معهد بحوث العلوم النووية” التابع لمدينة الملك عبدالعزيز للعلوم، ليس هذا فحسب بل هي أحد الأساتذة المساعدين في جامعة كارلتون من أكثر من 9 سنوات.
العالمة ابتسام باضريس هي أستاذة بحوث مساعدة في مدينة الملك عبد العزيز للعلوم التقنية منذ 2012، وكانت مديرا للمركز الوطني لتقنية المعجلات في معهد بحوث العلوم النووية بين 2019 و2020.
إنجازات ابتسام باضريس
كانت أول فيزيائية غير أمريكية تفوز بجائزة فيزيائي الشهر من الجمعية الفيزيائية الأمريكية.
انضمت ابتسام باضريس إلى المنظمة الأوروبية للأبحاث النووية في 2006 للمشاركة في “تجربة أطلس”، وشاركت في اكتشاف جزئ جديد في المنظمة الأوروبية للأبحاث النووية في جنيف ضمن أبحاث عن “نظرية القياس”، كما أنها أول سعودية تكون عضوا في المنظمة الأوروبية للأبحاث النووية.
حصلت ابتسام باضريس على ماجستير في الفيزياء عام 1997 من جامعة فيرلي ديكنسون الأمريكية، ودكتوراه في فيزياء الجسيمات الأولية 2011 من جامعة برن السويسرية، وحصلت على دبلوم في علوم الحاسب والمعلومات “كلية دوفر للأعمال”، وبكالوريوس في الفيزياء من جامعة الملك عبدالعزيز.
مقولات ابتسام باضريس
- “في الفيزياء أقصر الخطوط الخط المستقيم، وفي الحياة أقصر الطرق للنجاح الطريق المستقيم”.
- “الفيزياء علم يأخذنا من الواقع إلى الخيال ليعيدنا إليه باستنتاجات لتطبيقات عديدة”.
- “دائماً يتكرر السؤال التالي: كيف تعمل الأشياء؟
- “علمتني الفيزياء أن لكل تجربة نتيجة، ولكن قد لا تكون على ما توقعت فتنفتح أمامك أبواباً جديدة”.