لتنمية وتطوير قدرات ذوي الإعاقة ودمجهم في المجتمع وجعلهم أشخاصا منتجيناهتمّت المملكة العربية السعوديّة بتقديم العديد من الخدمات في شتى المجالات سواء تعليمية، ومهنية، وطبية وعيرها من الخدمات.
وفي السطور التالية نعرض أبرز الخطوات المهمة التي اتخذتها المملكة لتمكين ذوي الاحتياجات الخاصة في المجتمع وجعلهم أكثر إنتاجا.
– أنشأت المملكة العربية السعودية نظام الرعاية الاجتماعية لتحقيق التمكين لذوي الاحتياجات الخاصة ، وهو نظام خدمي مقدم لهم في شتى المجالات.
– تقدم الدولة دعما ماديا ومعنويا لذوي الإعاقة، والدعم المادي عبارة عن إعانات مالية للمعيشة ودعم الأجهزة الطبية.
– كما وفرت المملكة أفضل البرامج والتسهيلات للطلاب الجامعيينمن ذوي الإعاقة.
– إصدار قرار إلزامي لجميع المنشآت بتركيب منزلق لذوي الاحتياجات.
– دعم برامج التدريب والتأهيل والتوظيف لتمكينهم
– لهم الأولوية في الدعم السكني ومِنح الأراضي
– تعيين عضو في مجلس حقوق الإنسان من ذوي الإعاقة
– إنشاء هيئة رعاية لذوي الاحتياجات الحاصة.
– إنشاء نظام مؤامة مقدم من وزارة الموارد البشرية لخلق بيئة عمل آمنة
– 711 منشأة حصلت على شهادة مؤامة
– إنشاء برنامج “توافق” لتمكينهم في القطاع الخاص
– إنشاء برنامج “فخر” لتأهيلهم واكتشاف قدراتهم وتطويرها
– لجنة خاصة بذوي الإعاقة في هيئة حقوق الإنسان لزيادة التوعية
– وإقامة ورش عمل ودراسة مشروعات قوانين واقتراح أنظمة