الخميس, 23 أكتوبر , 2025
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا
تفاعل السعودية
  • الرئيسية
  • أخبار
  • رؤية 2030
  • اقتصاد
  • تقنية
  • سيارات
  • عقارات
    • المزادات العقارية
  • لايف ستايل
  • سياحة
  • جائزة السياحة العربية
  • رياضة
    • الفروسية
  • لقاءات
  • المزيد
    • تريند
    • انفوجراف
    • مقالات
    • ترفيه
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
تفاعل السعودية
  • الرئيسية
  • أخبار
  • رؤية 2030
  • اقتصاد
  • تقنية
  • سيارات
  • عقارات
    • المزادات العقارية
  • لايف ستايل
  • سياحة
  • جائزة السياحة العربية
  • رياضة
    • الفروسية
  • لقاءات
  • المزيد
    • تريند
    • انفوجراف
    • مقالات
    • ترفيه
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
تفاعل السعودية
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار
  • رؤية 2030
  • اقتصاد
  • سيارات
  • عقارات
  • تقنية
  • سياحة
  • جائزة السياحة العربية
  • لايف ستايل
  • صحة
  • الفروسية
  • فيديو تفاعل السعودية
  • رياضة
  • مقالات
  • تريند
  • ترفيه
  • انفوجراف
  • بيزنس
العطش العالمي: 80% لا يشربون ما يكفي من الماء

العطش العالمي: 80% لا يشربون ما يكفي من الماء

صحيفة تفاعل السعودية كتب بواسطة صحيفة تفاعل السعودية
13 مارس، 2025 - 9:54 مساءً
in صحة
A A
Share TweetSendShare

الماء مكوِّن يرتبط بكل شيء حيّ على سطح الأرض. وعلى الرغم من أن أكثر من 70 في المائة من مساحة سطح الأرض مغطاة بالمياه، وأن أكثر من 60 في المائة من أجسامنا تحتوي على الماء، وأن الماء يشكل نسبة 90 في المائة من كتلة الدماغ، وأن 80 في المائة من الدم من الماء، وأن الماء يشكل نسبة 75 في المائة من كتلة العضلات لدينا، ومع ذلك، فإن الشيء المثير للاهتمام هو أن شرب الماء غالباً لا يكون في قائمة أولويات الكثيرين منا.

فقدان الجسم المتواصل للماء

ووفقاً لتقرير لـ “الشرق الأوسط” تفيدنا الإحصائيات الطبية بأن أكثر من 80 في المائة من الناس لا يشربون الكمية الكافية لأجسامهم من الماء بشكل يومي. ولذا لا غنى عن تكرار التذكير بعدة جوانب صحية تتعلق بشرب الماء وتزويد الجسم بالكميات التي يحتاج إليها منه.

والإشكالية الرئيسية للماء في الجسم هي أن الماء لا يبقى داخل الجسم بشكل دائم، بل تحصل عمليات متواصلة وسريعة لفقدان الماء طوال الوقت، وذلك عبر عدة آليات. وهو ما يتطلب من الإنسان بوعيه، ويتطلب من الجسم بالغريزة، أن يعملا معاً طوال الوقت على حفظ كمية كافية من الماء داخل الجسم، وعلى تعويض النقص في توفره.

وللتوضيح، فان الجسم يعيش في حالة فقدان متواصل للماء، عبر هواء الزفير والعرق والبول والإخراج. وقد يستغرب البعض، ولكن الحقيقة أننا نفقد نحو نصف لتر من الماء يومياً مع هواء الزفير.

وكمية الماء المفقودة من منافذ عدة في الجسم، تختلف من شخص لآخر بسبب عوامل كثيرة. كما تختلف أيضاً تلك الكمية المفقودة من الماء لدى نفس الشخص من يوم لآخر، نتيجة اختلاف نوعية ومقدار النشاط البدني الذي يؤديه في اليوم، واختلاف الظروف المناخية التي يعيش فيه، واختلاف مستوى حالته الصحية.

دور الماء الحيوي

في المقابل تقول كلية هارفارد للصحة العامة في نشرتها الصحية على موقعها الإلكتروني: «يساعد الماء على حمايتك من ارتفاع درجة الحرارة، وتليين المفاصل والأنسجة، ويحافظ على صحة الجلد، وهو ضروري لعملية الهضم السليم. إنه المشروب المثالي الخالي من السعرات الحرارية لإرواء العطش وإعادة ترطيب الجسم».

ولأن الجسم لا يُكوّن كميات الماء التي يحتاج إليها، فإن وسيلة «الدخول الطبيعي» للماء إلى الجسم هي من خلال طريق واحد، التناول عبر الفم. أي إما تناوله على هيئة ماء صافٍ أو كماء ممتزج بالأطعمة والمشروبات التي يتناولها المرء عبر فمه.

ووفق ما تشير إليه المصادر الطبية، لا تُوجد معادلة واحدة تصلح لجميع الناس في شأن كمية الماء التي يتعين عليهم شربها خلال اليوم. ولكن تبقى حقيقة ضرورة الاستجابة للشعور بـ «العطش» لتزويد الجسم بالماء.

وبالنسبة إلى الشعور بالعطش، يجدر تذكر أن عدم الشعور بالعطش لا يعني عدم ضرورة شرب الماء. ويقول الدكتور جوليان سيفتر، استشاري أمراض الكلى وأستاذ الطب المساعد في كلية الطب بجامعة هارفارد: «لا يشعر كبار السن بالعطش كما كانوا يشعرون عندما كانوا أصغر سناً. وقد تكون تلك مشكلة إذا كانوا يتناولون دواءً قد يتسبب في فقدان السوائل، مثل أدوية مُدرات البول».

ويوضح الأطباء في «مايو كلينك»: «إذا شعرت بالعطش، فربما تكون مصاباً بالجفاف بالفعل وهو فقدانك ما بين 1 و2 في المائة من محتوى الماء في جسمك. وقد تبدأ بعد فقدان هذه الكمية من الماء في الشعور ببعض الضعف المتعلق بالإدراك مثل التوتر والتهيج والنسيان وغيرها».

وبالنسبة إلى لون البول، يقول أطباء جامعة هارفارد: «يمكن أن توفر كمية ولون البول تقديراً تقريبياً لتقييم درجة الترطيب الكافي للجسم. وبشكل عام، يغمق لون البول كلما زاد تركيزه (بمعنى أنه يحتوي على كمية أقل من الماء). ومع ذلك، يمكن للأطعمة والأدوية ومكملات الفيتامينات أيضاً تغيير لون البول. وقد تشير الكميات الصغيرة من البول إلى الجفاف، خصوصاً إذا كان لونه أغمق».

احتياجات ضرورية

إحدى الحقائق المهمة الأخرى في شأن احتياج الجسم إلى الماء وضرورة شربه هي أن لون البول الذي يُخرجه المرء له دلالة مهمة عن مدى «شدة احتياج» الجسم لتناول الماء. وتشير المصادر الطبية إلى أن أفضل وسيلة لمعرفة ما إذا كان الإنسان يُزود جسمه بالكمية الكافية من الماء هو إخراج بول ذي لون أصفر باهت أو لون شفاف. إضافةً إلى الشعور النادر بالعطش. وإن لم يتمكن المرء من مراقبة ذلك، فإن الأكاديمية الوطنية للطب في الولايات المتحدة تذكر أن حاجة الشخص البالغ الذي يعيش في أجواء مناخية معتدلة هي نحو 3 لترات للرجل ونحو 2.2 لتر للمرأة، من السوائل، التي تشمل الماء وغيره من المشروبات والمأكولات المحتوية على الماء.

والماء الصافي هو الخيار الأفضل لتزويد الجسم بالماء. وتقول كلية هارفارد للصحة العامة في نشرتها الصحية على موقعها الإلكتروني: «هناك كثير من الخيارات لما يجب شربه، ولكن الماء هو الخيار الأفضل لمعظم الأشخاص الذين يمكنهم الحصول على مياه الشرب الآمنة. فهو خالٍ من السعرات الحرارية ويسهل العثور عليه من أقرب صنبور». ومع ذلك هناك كثير من المنتجات الغذائية الغنية جداً بالماء، مثل الحليب وعصير الفواكه الطبيعية ومشروبات الشاي والقهوة الخالية من إضافة السكر. وفي هذا يقول الخبراء بجامعة هارفارد: «ضع في اعتبارك أن نحو 20 في المائة من إجمالي استهلاكنا للمياه لا يأتي من المشروبات، بل من الأطعمة الغنية بالمياه مثل الخس والخضراوات الورقية والخيار والفلفل والقرع الصيفي والكرفس والتوت والبطيخ. ولذا يمكن الحصول على السوائل التي يحتاج إليها الجسم بصفة أساسية من الأطعمة الطازجة النيئة».

ولكن البروفسور ستافروس كافوراس، من جامعة أركنساس، يضيف قائلاً: «نادراً ما تتجاوز المياه التي نحصل عليها من الطعام 20 في المائة من إجمالي استهلاكنا للمياه. حتى لو كان نظامك الغذائي غنياً بالفواكه والخضراوات والشوربات، فنادراً ما تتجاوز 30 إلى 40 في المائة من إجمالي استهلاكك للمياه. لذا فإن من المستحيل عملياً أن تحافظ على ترطيب جسمك إذا انتظرت فقط للحصول على الماء من الأطعمة الصلبة».

ظروف وأوقات تناول الماء

وتؤكد المصادر الطبية أنه لا توجد أوقات محددة لشرب الماء. ولكن ثمة عدة ظروف ومواقف وأوقات تتطلب تعويض الجسم بالماء. وأهمها ما تقدم في إجابة السؤال الأول، أي عند الشعور بالعطش وزيادة غُمق لون البول. وكذلك قبل وفي أثناء وبعد ممارسة الجهد البدني الرياضي. وأيضاً في حالات إصابة الجسم بالجفاف، إما بسبب الصوم لساعات طويلة، وإما عند ارتفاع حرارة الأجواء وزيادة التعرّق، وإما نتيجة المعاناة من تكرار الإسهال.

ومع ذلك، ولأن الكثيرون قد «يسهون» عن تذكر ضرورة شرب الماء، فإن عموم النصائح الطبية تعتمد «اقتراح» أوقات معينة لشرب الماء لسببين. الأول لتذكير المرء بشرب الماء، وخاصة الذين يواجهون صعوبة في تذكّر ذلك. والثاني، الاستفادة من شرب الماء لتسهيل عدد من العمليات التي تجري في الجسم. وعلى سبيل المثال، فان شرب الماء عند الاستيقاظ من النوم له فائدة صحية في تنشيط الجسم والدماغ، ولكن لا أدلة علمية تدعم ذلك السلوك لدواعٍ صحية أخرى محددة. ولذا يقول البروفسور ستافروس كافوراس من جامعة أركنساس: «إن شرب الماء في الصباح فكرة جيدة جداً لأننا عندما نستيقظ في الصباح، يكون لدى جسمنا مستويات منخفضة جداً من الماء».

وكذلك تناول كوب واحد من الماء قبل الاستحمام بالماء الساخن، لأنه نظرياً قد يساعد على منع انخفاض ضغط الدم. وتختلف النصائح الطبية في جانب ضرورة أو تجنب شرب الماء قبل النوم. ومن جهة، قد يتسبب ذلك في الاضطرار إلى الاستيقاظ للتبول بعد الاستغراق في النوم، ومن جهة أخرى يشير بعض الدراسات إلى أن شرب الماء قبل النوم قد يُقلل من احتمالات الإصابة بالسكتة الدماغية أو النوبات القلبية.

وبالنسبة إلى شرب الماء عند تناول الطعام، يقول الخبراء الطبيون في «مايو كلينك»: «يمكن محاولة شرب الماء خلال الوجبات أو شرب كوب من الماء قبل بدء تناول الطعام. وأحياناً ما يفسر الجسم العطش بأنه جوع عن طريق الخطأ، وعليه يمكن لهذه الحيلة أن تساعد أيضاً على تقليل محيط الخصر». وتفيد مصادر طبية أخرى بأن شرب الماء مع الطعام يساعد على الهضم، خصوصاً عند تناول الأطعمة الغنية بالألياف. لأن الألياف تتحرك عبر الجهاز الهضمي وتمتص الماء، مما يساعد على تكوين البراز وتسهيل الإخراج.

فوائد لضرورة توفر الماء بالجسم

لا يجدر بنا نسيان فوائد توفر الماء بالجسم في تسهيل عمليات إنقاص الوزن وتخفيف سهولة الشعور بالجوع.

وعلينا ألا ننسى دور الماء في تعزيز قدرات أداء المجهود البدني في الحياة اليومية أو العمل الوظيفي أو ممارسة الأنشطة الرياضية الترفيهية. ولذلك، يُوصى صحياً بشرب الماء بانتظام في أثناء التمارين التي تزيد مدتها على 30 دقيقة، من أجل تأخير توقيت انخفاض قدرة استمرار الأداء الرياضي وخفض ارتفاع ضربات القلب وتخفيف زيادة الشعور بثقل الخطوات.

وعلينا تذكر أن تناول كميات كافية من الماء يمكن أن يساعد على تحسين كفاءة التمثيل الغذائي لدينا، بل يمكن أن يساعد أيضاً على سهولة إخراج السموم والفضلات من أجسامنا عبر البول والبراز.

وكذلك علينا تذكر أن مناعة الجهاز التنفسي لدينا تعتمد على توفر الرطوبة في مجاري التنفس وأنسجة الرئتين. وكذلك أننا عندما نفتقر إلى الماء، فإن الغشاء المخاطي للجهاز التنفسي يبدو جافاً، مما يقلل بدوره من القدرة على منع مسببات الأمراض الميكروبية من غزو أجسامنا. وهذا من شأنه أن يجعلنا عُرضة للإصابة بالعدوى. بالإضافة إلى ذلك، يبدأ الجهاز التنفسي في الانقباض لمحاولة تجنب فقدان الماء، مما قد يسبب الربو.

ومن الحقائق أن شرب الماء هو إحدى ضمانات قدرة الأمعاء على امتصاص المعادن والعناصر الغذائية. وللتوضيح، يجب أولاً إذابة امتصاص كثير من المعادن والعناصر الغذائية في ماء عصارات الجهاز الهضمي. وعلى سبيل المثال، فإن فيتامينات مجموعتَي بي وسي، اللتين نعرفهما جيداً، كلتاهما قابلة للذوبان في الماء، لذا فإن عدم شرب كمية كافية من الماء سيقلل من كفاءة الامتصاص.

وفي العمل الطبيعي للجهاز الهضمي، يلعب الماء دوراً لا غنى عنه. حيث يمكن أن يؤدي نقص الماء إلى الإمساك وإلى انخفاض قدرات هضم الأطعمة. وفي الحالات الشديدة، يمكن أن يتسبب في أن يصبح حمض المعدة حمضياً مركزاً بشكل مفرط، مما قد يؤدي بعد ذلك إلى التهابات المعدة أو حتى قرحة المعدة.

وكذلك يعتمد نشاط جهازنا العصبي وحدة قدراتنا الذهنية على توفر الماء. لأن دماغنا والحبل الشوكي يحتويان أيضاً على كثير من الماء. ومن خلال إفراز الهرمونات أو النواقل العصبية، يعملان على ضبط الجسم كله بطريقة سليمة ومريحة. ولذا سيؤثر نقص الماء على تفكيرنا وقدرتنا على تنظيم جسمنا بالكامل.

كما يجدر ألا ننسى أن الغضروف في مفاصلنا وفي أقراص العمود الفقري يحتوي على الماء بنسبة 80 في المائة. وفي بعض المفاصل، يوجد سائل كبسولة المفصل. وفي حالة نقص الماء لفترة طويلة من الزمن، تنشأ آلام المفاصل وصعوبة الحركة، خصوصاً آلام الظهر.

تابعنا الآن على شبكة نبض
وسوم: أهمية شرب الماءالمعدل الطبيعي لشرب الماءشرب الماءنقص شرب الماء
السابق

ماريوت بونفوي يأخذ الزوّار في رحلة رمضانية ساحرة مع إفطارات فاخرة تنبض بالنكهات الأصيلة في أنحاء المملكة

التالي

لماذا لا يجب تجاهل الإمساك؟ طبيب يوضح مخاطره وعلاجه

إقرأ ايضا

الهلال الأحمر
صحة

الهلال الأحمر السعودي بالباحة يطلق مشروعًا تدريبيًا لتأهيل طلاب الجامعة كسفراء للإسعافات الأولية

22 أكتوبر، 2025
عملية ناجحة
صحة

بدعم من القيادة.. عملية ناجحة لطفلة فلسطينية بمدينة الملك عبدالعزيز الطبية

22 أكتوبر، 2025
فريق طبي سعودي
صحة

فريق طبي سعودي ينقذ حياة طفل “خديج” من تسمم دموي وعيب خلقي نادر بالأمعاء

21 أكتوبر، 2025
التخصصي
صحة

التخصصي ينجح في جراحة روبوتية رائدة بالسعودية.. تُحدث تحولًا في طب الأعصاب عالميًا

20 أكتوبر، 2025
استئصال ورم ضخم يزن أكثر من 3 كجم في مدينة الملك سلمان الطبية
صحة

استئصال ورم ضخم يزن أكثر من 3 كجم في مدينة الملك سلمان الطبية

20 أكتوبر، 2025
تجمع الجوف الصحي
صحة

تجمع الجوف الصحي يطلق حملات توعية بمناسبة الأسبوع العالمي لمكافحة العدوى

19 أكتوبر، 2025
التالي
لماذا لا يجب تجاهل الإمساك؟ طبيب يوضح مخاطره وعلاجه

لماذا لا يجب تجاهل الإمساك؟ طبيب يوضح مخاطره وعلاجه

حلبة جدة تستعد لـ«جائزة السعودية الكبرى»

حلبة جدة تستعد لـ«جائزة السعودية الكبرى»

شركة تابعة لـ”رتال” تتعاقد لتنفيذ هيكل “رمال بيزنس كورت”

شركة تابعة لـ"رتال" تتعاقد لتنفيذ هيكل "رمال بيزنس كورت"

مراكز ومعامل جديدة لدعم استراتيجية التقنية الحيوية السعودية

مراكز ومعامل جديدة لدعم استراتيجية التقنية الحيوية السعودية

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

نشر حديثًا

بلدية طلعة التمياط

بلدية طلعة التمياط تطرح 11 فرصة استثمارية جديدة لتعزيز التنمية وجذب المستثمرين

22 أكتوبر، 2025
المدينة المنورة

224 مشروعًا تنمويًا في المدينة المنورة تدفع عجلة الاقتصاد وتواكب رؤية 2030

22 أكتوبر، 2025
NHC توقّع مذكرة تفاهم مع شركة GS E&C الكورية لتطوير مشروع متكامل في وجهة الفرسان

NHC توقّع مذكرة تفاهم مع شركة GS E&C الكورية لتطوير مشروع متكامل في وجهة الفرسان

22 أكتوبر، 2025
الطائرة الإغاثية السعودية الـ70 تصل مطار العريش لدعم أهالي غزة

الطائرة الإغاثية السعودية الـ70 تصل مطار العريش لدعم أهالي غزة

22 أكتوبر، 2025

الأكثر قراءة

  • «سبع منصات تعليمية موثوقة».. “تفاعل السعودية – ارتقاء” تطلق دليلًا شاملًا لأفضل منصات التعلم الذاتي عالميًا وعربيًا

    تفاعل السعودية ارتقاء تطلق دليلًا رقميًا شاملاً لأفضل منصات التعلم الذاتي

    543 shares
    Share 217 Tweet 136
  • الفئات المعفاة من رسوم المرافقين وقيمة رسوم تجديد الإقامة للعمالة المنزلية

    276 shares
    Share 110 Tweet 69
  • كلية الملك فهد الأمنية تعلن عن وظائف عسكرية.. 80 تخصصًا جامعيًا مطلوبًا

    191 shares
    Share 76 Tweet 48
  • قبل فوات الفرصة.. قدم الآن على وظائف السعودية في 7 مدن 

    155 shares
    Share 62 Tweet 39
  • وظائف شاغرة في مؤسسة البريد السعودي “سبل”

    130 shares
    Share 52 Tweet 33

عن تفاعل

تفاعل السعودية

” تفاعل السعودیة “ منصة إعلامیة سعودیة متخصصة، تصل إلى أكثر من 7 ملایین متابع. نقدم محتوى عصري وموثوق یغطي أھم التطورات والأحداث في المملكة

  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا

الاقسام

  • أخبار
  • أخبار تفاعل السعودية
  • أهم الأخبار
  • اقتصاد
  • التعلم الذاتي والدورات
  • الفروسية
  • المزادات العقارية
  • انفوجراف
  • بيزنس
  • ترفيه
  • تريند
  • تقنية
  • جائزة السياحة العربية
  • رؤية 2030
  • رياضة
  • سياحة
  • سيارات
  • صحة
  • عقارات
  • لايف ستايل
  • لقاءات وحوارات
  • مقالات

النشرة البريدية

اشترك الآن في نشرتنا البريدية تصلك جديد الأخبار والموضوعات.

لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار
  • رؤية 2030
  • اقتصاد
  • سيارات
  • عقارات
  • تقنية
  • سياحة
  • جائزة السياحة العربية
  • لايف ستايل
  • صحة
  • الفروسية
  • فيديو تفاعل السعودية
  • رياضة
  • مقالات
  • تريند
  • ترفيه
  • انفوجراف
  • بيزنس