كشفت دراسة نشرها موقع “Planet Today” أن أصحاب فصيلة الدم B يتمتعون بقدرة أعلى على مقاومة الشيخوخة، بفضل قدرتهم على تجديد الأنسجة بسرعة وإصلاح الخلايا بكفاءة، إلى جانب ارتباطهم بالاستقرار العاطفي والحاجة للرعاية.
لكن هذه الفوائد ليست مطلقة، إذ يشير الخبراء إلى أن الحفاظ على هذه المزايا يتطلب ممارسة الرياضة بانتظام، واتباع نظام غذائي صحي، وتقليل التوتر والضغط النفسي.
وتسلط هذه النتائج الضوء على العلاقة بين فصائل الدم والصحة العامة، ما يفتح الباب أمام مزيد من الأبحاث حول تأثير التركيبة الجينية على الشيخوخة وطول العمر.