أثبتت الدكتورة حمدة الرويلي أن الطموح لا يعرف حدودًا، حيث نجحت في تحقيق حلمها بالحصول على شهادة الدكتوراه في عمر 42 عامًا، رغم مسؤولياتها كأم لـ19 ولدًا.
وأكدت الرويلي في تصريحاتها لبرنامج الراصد عبر قناة الإخبارية، أن أبناءها متفوقون علميًا، وأنها استطاعت الموازنة بين دورها الأسري وتحقيق طموحها التعليمي، بدءًا من البكالوريوس وصولًا إلى الدكتوراه.
وأضافت: “العلم هو السبيل لرفع الأمم وتقدمها، وهو المفتاح لتحقيق التغيير الإيجابي في المجتمعات”.
وأشادت بالجهات التعليمية في المملكة العربية السعودية، مشيرة إلى أنها تقدم خدمات تعليمية متميزة تعتمد على أحدث التقنيات الحديثة.
قصة الدكتورة حمدة تمثل نموذجًا ملهمًا للإصرار والنجاح في تجاوز التحديات وتحقيق الأحلام.https://x.com/KSASociety/status/1876899823703437619?t=QNSdxKxmjQnu6EktGfS1EQ&s=19