أكد أستاذ الإعلام السياسي الدكتور جارح المرشدي أن المملكة العربية السعودية تُثبت دائمًا أنها دولة أفعال وليست أقوال فقط، مشيرًا إلى أن جهودها الإنسانية ودعمها للشعوب العربية والعالمية يبرز تحت مختلف الظروف.
وقال الدكتور المرشدي، في حديثه لقناة “الإخبارية”، إن “السعودية تقول وتفعل، وتعني ما تقوله وما تقدمه”.
وأضاف أن المملكة لم تترك أي شعب عربي أو مبادرة إنسانية دون أن تقدم لها الدعم اللازم، ما يعكس مكانتها الريادية في المنطقة والعالم.
وأشار إلى أن المملكة تواصل تقديم مساعداتها الإنسانية دون توقف، مستندة إلى رؤيتها الراسخة في تعزيز التضامن العربي والإسهام في تخفيف الأزمات الإنسانية عالميًا.
وأكد أن هذا النهج يعزز الثقة بدورها الإقليمي والعالمي كدولة تسعى لتحقيق الخير للجميع.