الأربعاء, 23 يوليو , 2025
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا
تفاعل السعودية
  • الرئيسية
  • أخبار
  • رؤية 2030
  • اقتصاد
  • تقنية
  • سيارات
  • عقارات
  • لايف ستايل
  • سياحة
  • رياضة
    • الفروسية
  • تريند
  • المزيد
    • انفوجراف
    • مقالات
    • ترفيه
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
تفاعل السعودية
  • الرئيسية
  • أخبار
  • رؤية 2030
  • اقتصاد
  • تقنية
  • سيارات
  • عقارات
  • لايف ستايل
  • سياحة
  • رياضة
    • الفروسية
  • تريند
  • المزيد
    • انفوجراف
    • مقالات
    • ترفيه
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
تفاعل السعودية
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار
  • أخبار تفاعل السعودية
  • رؤية 2030
  • اقتصاد
  • سيارات
  • عقارات
  • تقنية
  • سياحة
  • لايف ستايل
  • صحة
  • الفروسية
  • رياضة
  • مقالات
  • تريند
  • ترفيه
  • انفوجراف
  • بيزنس
تحويل "أوابك" إلى "المنظمة العربية للطاقة" لتعزيز العمل الجماعي العربي

تحويل "أوابك" إلى "المنظمة العربية للطاقة" لتعزيز العمل الجماعي العربي

تحويل “أوابك” إلى “المنظمة العربية للطاقة” لتعزيز العمل الجماعي العربي

صحيفة تفاعل السعودية كتب بواسطة صحيفة تفاعل السعودية
29 ديسمبر، 2024 - 5:08 مساءً
in اقتصاد
A A
Share TweetSendShare

يأتي تحويل «منظمة الأقطار العربية المصدرة للبترول (أوابك)» إلى «المنظمة العربية للطاقة» خطوة استراتيجية لتعزيز التعاون العربي في هذا المجال الحيوي، مما يدعم العمل الجماعي، ويسهم في تحقيق التنمية المستدامة على المستوى الإقليمي. هذا التحول يمثل نقلة نوعية تهدف إلى توسيع نطاق عمل المنظمة ليشمل جميع مجالات الطاقة، وليس فقط البترول؛ ما يجعلها أكثر شمولية وملاءمة لمتطلبات العصر الحديث.

ووفقاً لـ ” الشرق الأوسط” يُعدّ هذا التحول فرصة لرفع كفاءة العمل الجماعي العربي في قطاع الطاقة، لمواكبة التغيرات الجذرية التي يشهدها القطاع، بما في ذلك تنوع مصادر الطاقة ودخول الطاقة المتجددة. كما يسهم في مواجهة التحديات العالمية من خلال جهد متكامل يضاعف تأثير السياسات والاستراتيجيات الموحدة، مما يدعم موقع الدول العربية في الأسواق الدولية، ويعزِّز أمن الطاقة في المنطقة.

تأسيس «أوابك»

«منظمة الأقطار العربية المصدرة للبترول (أوابك)» تأسست عام 1968، بهدف فصل مناقشات السياسات البترولية عن الخلافات السياسية التي كانت تسود داخل جامعة الدول العربية في ذلك الوقت. واقتصرت عضوية المنظمة على الدول العربية المصدرة للبترول، مما أسهم في إنشاء شركات عربية مشتركة، مثل «الشركة العربية للاستثمارات البترولية (ابيكورب)»، التي تتخذ من الدمام مقراً لها.

وعلى مدار العقود الماضية، لعبت «أوابك» دوراً محورياً في دعم السياسات البترولية العربية، واتخذت قرارات ذات أبعاد سياسية بارزة، كان أبرزها قرار المقاطعة البترولية عام 1973. ومع ذلك، ظهرت على مر السنين مطالب بتحويل المنظمة إلى كيان أوسع يغطي مختلف قطاعات الطاقة، بهدف تعزيز التعاون العربي في هذا المجال الحيوي.

مبادرة جديدة لتعزيز التكامل العربي في الطاقة

في هذا السياق، قدَّم وزير الطاقة السعودي، الأمير عبد العزيز بن سلمان آل سعود، مقترحاً لتحويل «أوابك» إلى منظمة عربية للطاقة، وهو مطلب قديم طالما واجه عقبات، بسبب تعقيدات السياسات العربية. يهدف هذا التحول إلى توسيع نطاق التعاون ليشمل مجالات الطاقة المتجددة والنووية، بجانب الطاقة التقليدية.

ويتضمن المقترح عدة أهداف استراتيجية، منها تعزيز التعاون والتكامل العربي في قطاعات الطاقة والاقتصاد، وتوثيق السياسات المشتركة بين الدول العربية لدعم العمل الجماعي، والإسهام في تحقيق التنمية المستدامة على المستوى الإقليمي.

آفاق جديدة للتعاون العربي

وإذا تحقق هذا التحول، فإنه سيمثل نقلة نوعية في العمل العربي المشترك؛ حيث ستصبح المنظمة منصة لتنسيق السياسات وتبادل الخبرات بين الدول العربية. كما سيعزز ذلك من دور الدول العربية في مواجهة التحديات العالمية في قطاع الطاقة، ودعم التنمية الاقتصادية المستدامة في المنطقة.

في الوقت الذي تبقى فيه مسألة تحويل «أوابك» إلى منظمة عربية للطاقة مرهونة بتوافق سياسي وإرادة جماعية لتجاوز العقبات، فإنها تحمل في طياتها فرصة تاريخية لتعزيز التكامل العربي في واحد من أهم القطاعات الاستراتيجية على مستوى العالم.

تنسيق الأعمال

وفي حين أعلنت «منظمة الأقطار العربية المصدرة للبترول (أوابك)» عن إعادة هيكلتها وتغيير اسمها إلى «المنظمة العربية للطاقة (إيه إي أو)»، يرى مختص في الطاقة أن هذه الخطوة تتيح الفرصة للمنظمات من أجل تنسيق الأعمال المشتركة في مجال الطاقة بجميع أنواعها في إطار العالم العربي؛ ما يدعم ويعزز تصدير النفط والغاز ويتماشى مع الاتجاه الدولي لتوسيع مصادر الطاقة.

وقال المستشار الاقتصادي والنفطي الدولي الدكتور محمد الصبان لـ«الشرق الأوسط» إن اسم «أوابك» كان يعني «منظمة الأقطار المصدرة للبترول»، ولكن مع الاتجاه الحالي نحو تصدير مختلف مصادر الطاقة والتعاون بين الدول العربية في هذا المجال، ارتأت المملكة أن تغير الاسم إلى «المنظمة العربية للطاقة».

تطوير الهيدروجين

وأكد الدكتور الصبان أن الاسم الجديد أشمل، وفيه مزايا تمنح الفرصة للمنظمات لتنسيق الأعمال المشتركة في مجال الطاقة بكل أنواعها، مبيناً أن هذا يدعم ويمكِّن الدول العربية من أن تصبح رائدة في تصدير الطاقة، وليس فقط النفط والغاز.

وواصل المستشار الاقتصادي والنفطي الحديث بالقول: «دول الغرب يدَّعون أنهم يستطيعون إيقاف إنتاج البترول والغاز، بينما هم لا يزالون يدعمون الفحم بشكل كبير، وهي معايير مزدوجة».

وبحسب الصبان، فإن المملكة تكثِّف جهودها لتحسين مختلف مصادر الطاقة وتصدير العديد من مصادر الطاقة، وهي ماضية في هذا الإطار، واتجهت إلى تطوير الهيدروجين ومصادر الطاقة المتجددة، وكذلك الطاقة النووية… إلى آخره.

الطاقة المتجددة

وأضاف الدكتور الصبان أن كل هذه الأمور تساهم في تحقيق ريادة المملكة والدول العربية في إطار التعاون ومن خلال «منظمة الأقطار العربية المصدِّرة للطاقة». وتتماشى هذه الخطوة مع التحولات الكبرى التي تعيشها المملكة نحو تنويع مصادر الطاقة، وزيادة التركيز على الاستدامة والطاقة المتجددة والتوجه الدولي نحو الاستدامة البيئية.

وتسعى منظمة «أوابك»، لمواكبة التغيرات المتسارعة في قطاع الطاقة العالمي، وإعادة النظر في اسمها الذي يعكس شكل هويتها، بعد تزايد الاهتمام بتنويع مصادرها وعدم الاعتماد على النفط والغاز فقط.

ومن المعلوم أن التغيير في التسمية ليس مجرد إجراء شكلي، بل يعكس تحولاً استراتيجياً في دور المنظمة؛ من التركيز على النفط بوصفه مصدراً أساسياً للطاقة، إلى رؤية شاملة تتضمن الطاقة المتجددة والتقنيات الحديثة التي تعزز التنمية المستدامة في المنطقة العربية.

السياسات النفطية

يُذكر أن الاجتماع الوزاري رقم 113 للمنظمة المنعقد في ديسمبر (كانون الأول) الحالي، جاء بالموافقة على مقترح السعودية بتغيير الاسم إلى «المنظمة العربية للطاقة (إيه إي أو)».

وتأسست «منظمة الأقطار العربية المُصدّرة للبترول»، عام 1968. وتتكون من 10 دول عربية هي: السعودية، الكويت، ليبيا، الجزائر، قطر، الإمارات، البحرين، العراق، مصر، سوريا، وبالتالي يوجد 6 أعضاء مشتركين مع «منظمة أوبك».

وعلى مدار العقود الماضية، لعبت «أوابك» دوراً محورياً في دعم السياسات النفطية العربية، واتخذت قرارات ذات أبعاد بارزة. وظهرت على مر السنين مطالب بتحويل المنظمة إلى كيان أوسع يغطي مختلف قطاعات الطاقة، بهدف تعزيز التعاون العربي في هذا المجال الحيوي.

تابعنا الآن على شبكة نبض تفاعل السعودية - تحويل "أوابك" إلى "المنظمة العربية للطاقة" لتعزيز العمل الجماعي العربي
وسوم: أوابكالطاقة المتجددةالمنظمة العربية للطاقةطاع الطاقةقطاع الطاقة السعودي
السابق

تأجيل موعد نهائي “خليجي 26” إلى 4 يناير 2024

التالي

20 يومًا متبقية على انتهاء مهلة تعديل عقود الشركات في السعودية

إقرأ ايضا

“فيناسترا” تحث القطاع المصرفي على التحديث لتعزيز النمو وزيادة الربحية في تمويل الشركات الصغيرة والمتوسطة
اقتصاد

“فيناسترا” تحث القطاع المصرفي على التحديث لتعزيز النمو وزيادة الربحية في تمويل الشركات الصغيرة والمتوسطة

21 يوليو، 2025
شراكة إماراتية – أمريكية
اقتصاد

شراكة إماراتية – أمريكية لإطلاق شركة طاقة نظيفة في أبوظبي

20 يوليو، 2025
أرامكو السعودية
اقتصاد

تفاصيل صفقة مرتقبة لأرامكو بـ10 مليارات دولار لتطوير حقل الجافورة

20 يوليو، 2025
شركة الدريس تحقق نموًا استثنائيًا في أرباح الربع الثاني من 2025 بزيادة 20.98%
اقتصاد

شركة الدريس تحقق نموًا استثنائيًا في أرباح الربع الثاني من 2025 بزيادة 20.98%

20 يوليو، 2025
أمانة العاصمة المقدسة تدعو لتصحيح أوضاع العقارات والأنشطة التجارية بمكة المكرمة
اقتصاد

أمانة العاصمة المقدسة تدعو لتصحيح أوضاع العقارات والأنشطة التجارية بمكة المكرمة

16 يوليو، 2025
بنك مسقط يحقق زيادة في الأرباح الصافية بنسبة 12.2% في النصف الأول من 2025
اقتصاد

بنك مسقط يحقق زيادة في الأرباح الصافية بنسبة 12.2% في النصف الأول من 2025

15 يوليو، 2025
التالي
20 يومًا متبقية على انتهاء مهلة تعديل عقود الشركات في السعودية

20 يومًا متبقية على انتهاء مهلة تعديل عقود الشركات في السعودية

صناعة السيارات على مفترق طرق: تغييرات جذرية متوقعة بحلول 2025؟

صناعة السيارات على مفترق طرق: تغييرات جذرية متوقعة بحلول 2025؟

الأخضر يستأنف تدريباته استعدادًا لمواجهة عمان في نصف نهائي خليجي 26

الأخضر يستأنف تدريباته استعدادًا لمواجهة عمان في نصف نهائي خليجي 26

السعودية تضيف 122 منتجًا جديدًا للقائمة الإلزامية لدعم الصناعات المحلية

السعودية تضيف 122 منتجًا جديدًا للقائمة الإلزامية لدعم الصناعات المحلية

نشر حديثًا

“التقاضي الإلكتروني”.. محاكم السعودية تعقد 1.3 مليون جلسة قضائية عن بُعد

“التقاضي الإلكتروني”.. محاكم السعودية تعقد 1.3 مليون جلسة قضائية عن بُعد

أحمد عادل
وظائف السعودية

مدرسة في تبوك تُعلن عن وظائف إدارية شاغرة بمرتبات مجزية

أحمد عادل
احصل على لوحة سيارتك عبر مزاد اللوحات الإلكترونية المميزة على منصة أبشر

احصل على لوحة سيارتك عبر مزاد اللوحات الإلكترونية المميزة على منصة أبشر

أحمد الليثي
وزارة البلديات والإسكان تُقر اشتراطات فنية لمظلات السيارات ضمن حدود الملكية

وزارة البلديات والإسكان تُقر اشتراطات فنية لمظلات السيارات ضمن حدود الملكية

أحمد عادل

الأكثر قراءة

  • رسوم المرافقين لعام 1446ه

    الفئات المعفاة من رسوم المرافقين وقيمة رسوم تجديد الإقامة للعمالة المنزلية

    275 shares
    Share 110 Tweet 69
  • كلية الملك فهد الأمنية تعلن عن وظائف عسكرية.. 80 تخصصًا جامعيًا مطلوبًا

    191 shares
    Share 76 Tweet 48
  • قبل فوات الفرصة.. قدم الآن على وظائف السعودية في 7 مدن 

    154 shares
    Share 62 Tweet 39
  • وظائف شاغرة في مؤسسة البريد السعودي “سبل”

    129 shares
    Share 52 Tweet 32
  • وظائف شاغرة في بنك الرياض.. قدم الآن من هنا

    126 shares
    Share 50 Tweet 32

عن تفاعل

تفاعل السعودية

” تفاعل السعودیة “ منصة إعلامیة سعودیة متخصصة، تصل إلى أكثر من 7 ملایین متابع. نقدم محتوى عصري وموثوق یغطي أھم التطورات والأحداث في المملكة

  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا

الاقسام

  • أخبار
  • أخبار تفاعل السعودية
  • اقتصاد
  • الفروسية
  • انفوجراف
  • بيزنس
  • ترفيه
  • تريند
  • تقنية
  • رؤية 2030
  • رياضة
  • سياحة
  • سيارات
  • صحة
  • عقارات
  • لايف ستايل
  • مقالات

النشرة البريدية

اشترك الآن في نشرتنا البريدية تصلك جديد الأخبار والموضوعات.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار
  • أخبار تفاعل السعودية
  • رؤية 2030
  • اقتصاد
  • سيارات
  • عقارات
  • تقنية
  • سياحة
  • لايف ستايل
  • صحة
  • الفروسية
  • رياضة
  • مقالات
  • تريند
  • ترفيه
  • انفوجراف
  • بيزنس

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.