يبرز استاد المربع الجديد بصفته أحد الملاعب المستضيفة لمباريات كأس العالم 2034، ومن المرتقب أن يؤدي دوراً أساسياً في نجاح هذا الحدث الرياضي العالمي.
ويستلهم الاستاد تصميمه من شجرة الطلح، حيث تجمع الهندسة المعمارية بين العناصر الثقافية السعودية مع التصميم العصري، ويرمز هذا الدمج إلى إبراز المملكة لتراثها ودمجها مع رؤية ثاقبة للمستقبل، كما أن من أبرز مزايا الاستاد دمج التقنيات الحديثة، لتقديم تجارب تضفي مزيداً من الأجواء الترحيبية على بطولة كأس العالم.
وسيسخر استاد المربع الجديد إمكانياته المتطورة في سبيل تقديم تجارب مميزة لدى الجمهور، ودمج مزايا وسمات متقدمة للمقاعد والمنصات التفاعلية الرقمية من خلال وضع معايير جديدة للتفاعل والمشاركة أثناء جميع الفعاليات، وخلال استضافة كأس العالم.